• الصفحة الرئيسية

ترجمة آية الله العاملي :

المركز :

بحوث فقهيّة وعقائديّة/ اردو :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

  • مجلّة لسان الصدق الباكستانيّة (3)
  • بحث فقهي عن الشهادة الثالثة (1)

محاضرات آية الله العاملي :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

  • سيرة الإمام الحجّة (عليه السلام) (121)
  • مظلوميّة الصدِّيقة الطاهرة فاطمة (عليها السلام) (20)
  • شبهات وردود حول فقه السيرة الحسينية (11)
  • من هم أهل الثغور؟ (1)
  • محاضرات متفرقة (14)
  • شبهات وردود حول ظلامات سيّدتنا فاطمة عليها السلام (2)
  • الشعائر الحسينية - شبهات وردود (محرم1435هـ/2014م) (9)
  • زيارة أربعين سيّد الشهداء (عليه السلام) (2)
  • البحث القصصي في السيرة المهدوية (22)
  • سيرة الإمام زين العابدين (عليه السلام) (6)

أدعية وزيارات ونعي :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

  • أدعية (14)
  • زيارات (9)
  • نعي، لطميّات (4)

العقائد والتاريخ :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

  • شبهات وردود (457)
  • عقائدنا في الزيارات (2)

الفقه :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

  • إستفتاءات وأجوبة (1172)
  • أرسل سؤالك

علم الرجال :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

  • مواضيع رجاليّة (102)

مواضيع مشتركة ومتفرقة :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

  • مراسلات زوّار الموقع للمركز (4)
  • كلمة - رأي - منفعة (20)
  • نصائح (5)
  • فلسفة ومنطق (4)
  • رسائل تحقيقيّة (3)
  • مواضيع أخلاقيّة (3)
  • فقهي عقائدي (35)
  • فقهي أصولي (11)
  • فقهي تاريخي (6)
  • شعائري / فقهي شعائري (26)
  • مواضيع متفرقة (22)
  • تفسيري (15)

مؤلفات آية الله العاملي :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

  • مؤلفات عقائديّة (15)
  • مؤلفات فقهيّة (13)

بيانات :

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

  • بيانات وإعلانات (35)

المؤلفات والكتب :

 
 
 

خدمات :

  • الصفحة الرئيسية لهذا القسم
  • أرشيف مواضيع هذا القسم
  • إجعل الموقع رئيسية المتصفح
  • أضف الموقع للمفضلة
  • إتصل بنا

 
 • اللهمّ صلّ على محمّد وآل محمّد وعجّل فرجهم وأهلك أعداءهم • 
  • القسم الرئيسي : الفقه .

        • القسم الفرعي : إستفتاءات وأجوبة .

              • الموضوع : علاج الأخبار الواردة في حكم التعامل مع الأكراد والزواج منهم .

علاج الأخبار الواردة في حكم التعامل مع الأكراد والزواج منهم

 الإسم:  ***** 

النص: بسم الله الرحمن الرحيم 
سماحة اية الله ... المرجع الديني العلامة المحقق الشيخ محمد جميل حمود العاملي مد ظلة 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة 
نأمل من سماحة المرجع التوجيه في فهم ما وجه الدلالة او معنى كلام الائمة سلام الله عليهم والعلماء الكبار في موضوع ان الاكراد اصلهم من الجن وكراهية مخالطتهم والزواج منهم -لأن ظاهر الكلام مخالف للواقع والشعور 

قول الامام الصادق علية السلام لاتنكحوا من الاكراد احدا فأنهم جنس من الجن كشف عنهم الغطاء –كتاب فروع الكافي للشيخ الكليني رحمة الله الجزء الخامس –كتاب النكاح 
وقولة علية السلام عن الربيع بن الشامي قال سألت ابي عبد الله علية السلام فقلت له ان عندنا قوما من الاكراد يجيئونا بالبيع ونبايعهم فقال ياربيع لاتخالطهم فان الاكراد حي من الجن كشف الله عنهم الغطاء فلاتخالطهم – كتاب علل الشرائع للشيخ الصدوق ج2-باب 310 العلة التي من اجلها يكره مخالطة الاكراد 
وافتى آية الله ... السيد محمد كاظم الطباطبائي اليزدي قدس سره في كتابة القيم –العروة الوثقى ج2- كتاب النكاح –يكره بالنسبة الى الرجال تزوج الاكراد 
 
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاتة 
 
 
الموضوع : علاج الأخبار الواردة في حكم التعامل مع الأكراد والزواج منهم

بسمه تعالى
 
السلام عليكم
     لقد أفتى مشهور فقهاء الإمامية بكراهة التعامل التجاري مع الأكراد والزواج منهم تعبداً بالخبرين المتقدمين اللذين رواهما الكليني أعلى الله مقامه في كتابه الجليل الكافي ج5 في باب المعيشة ومناكحة الأكراد والسودان من الزنج والسند وغيرهما ولم يطرحهما أحدٌ من أعلام الإمامية بل كلهم تصافقوا على صحة مضمونهما مع تأويل كل واحد لهما بحسب فهمه للخبرين المذكورين، وبعض المحسوبين على الإجتهاد جامل من باب المداراة حرصاً منهم ألا يؤدي الأخذ بظاهرهما إلى عواقب غير محمودة أو تؤدي صراحتهم إلى نفور الناس منهم، ولكن بعض الاعلام أفتى بالكراهة صريحاً من دون مجاملة أو مراعاة لأن حكم الله تعالى لا يمكن المجاملة فيه أو المداهنة عليه،ولا نعني بكلامنا هذا أن جميع الأعلام لا سمح الله كانوا يداهنون أو يجاملون ولكن شيئاً من هذا القبيل نشم رائحته من كلام بعضهم، ونحن لا نجامل ولا نداهن ولا تأخذنا في الله تعالى لومة لائم فنصرح علناً بكراهة التعامل مع الأكراد بشكل عام حتى يأتينا قاطع البرهان بأن جماعة منهم خارجون تخصصاً وتخصيصاً عن كراهة التعامل معهم والزواج من مؤمنيهم المعتقدين بأهل بيت رسول الله صلى الله عليه وآله وموالين لهم ومتبرئين من أعدائهم، ولا يبعد أن يكون خروج المؤمن التقي عن المجموع من باب خروج الخاص عن حكم العام، فيكون خارجاً تخصصاً وتخصيصاً ــ أي حكماً وموضوعاً ــ كما أشرنا آنفاً للأدلة الحاكمة على العنوان العام على الأكراد نظير خروج المؤمن التقي عن عامة المؤمنين الفساق الفجار، فلا يعامل المؤمن التقي كما يعامل المؤمن الفاسق الفاجر فهل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون وهل تستوي الظلمات والنور والظل والحرور ؟! كلا ثم كلا..ز وعليه فإن النصين المذكورين ظاهرين في الأعم الأغلب ولا يشملان المؤمنين الأتقياء للآيات والأخبار المادحة لإيمان المؤمن وحسن طويته وطيب عنصره فهو من فاضل طينة الأئمة الأطهار عليهم السلام ولأن المؤمن أخ المؤمن لأمه وأبيه فأبوه النور وأمه الرحمة..إلى غيرهما من النصوص الدالة على طيبة عنصر المؤمن.
 وبالرغم من كل ما قدَّمناه فإننا نلفت نظر القارئ إلى بعض التوجيهات التي تتناسب مع ما ذكرنا من خروج المؤمن التقي عن حكم العام بشأن الأكراد، وهذه التوجيهات لأجل معالجة كونهم من الجن وهي عبر نقاط متعددة:
النقطة الأولى: بالرغم من إن الخبرين المذكورين مرسلين من الناحية السندية ولا يمكن الركون إليهما كحجة شرعية على المطلوب إلا أنه يصح العمل بمضمونهما على قاعدة التسامح في أدلة السنن، من هنا أفتى الأكثر بكراهة التعامل مع الأكراد بالتجارات وعقود الزواج فيما لو كانوا من غير النواصب وإلا فلا يجوز الزواج من الأكراد النواصب ــ للرجال والنساء معاً وليس كما ادّعى صاحب العروة بتخصيص الكراهة بالرجال بل يعم النساء أيضاً وهو يشمل المؤمنين منهم أيضاً للإطلاق في قوله "ولا تنكحوا من الأكراد أحداً ـــ لا لأجل النصين المذكورين فحسب بل للنصوص الأخرى الناهية عن الزواج منهم والتزويج بهم، والناصبي عند أكثر الأعلام هو من تجاهر بالعداوة لأهل البيت عليهم السلام، ولكننا نفتي تبعاً لمن سبقنا من أعلام الإمامية بأن عامة المخالفين هم من النواصب إلا المستضعفين منهم وهم من لا يعرف شيئاً من وجوه الخلاف ولا يقلد أحداً من علماء المذاهب الأربعة وقد فصّلنا نظرنا الفقهي في بحثنا الإستدلالي في "معنى الناصبي وحرمة التزاوج معه" فليراجع.... فعلى مبنانا الفقهي يختلف الحكم بالزواج من المخالف أو المخالفة بخلاف غيرنا من أعلام الإمامية، فعندهم الزواج منهم مكروه إلا المتجاهر بالعداوة لأهل البيت عليهم السلام  ولكنه عندنا محرّم.
النقطة الثانية: إن الحكم بالكراهة سواء على مبنانا أو على مبنى غيرنا لا يستلزم الحرمة فبالإمكان مخالفة المكروه والتعامل معهم أو مخالطتهم أو الزواج منهم فيما لو كانوا مؤمنين على مبنانا الفقهي، أو كانوا غير نواصب على مبنى غيرنا، لأن المكروه يجوز فعله وإن كان الأفضل والأهم هو تركه باعتبار ما فيه من المفسدة والمبغوضية لله تعالى،فلا ينبغي للمؤمن غرتكاب المكروه لا سيما الذي يجر إلى مفاسد غير معلومة بل مستبطنة قد لا تظهر إلا بعد مدة .
 والحاصل: إن الحكم بكراهة التعامل معهم تجارياً ككراهة التعامل مع المؤمن الفاسق المعروف بفسقه وعدم أمانته أو لتجاهره بالفجور فلا يؤمن عليه بمال أو زوجة وما شابه ذلك فإن المعاملة معه والمخالطة له ليست مكروهة فحسب بل قد تكون محرَّمة في أكثر الأحيان، كما ورد في النصوص بالنسبة لشارب الخمر فعن مولانا الإمام الصادق عليه السلام قال:" قال النبيُّ صلى الله عليه وآله: من ائتمن شارب الخمر على أمانة بعد علمه فيه فليس له على الله ضمان ولا أجر ولا خلف وكما قال مولانا الإمام أبو جعفر عليه السلام:" لا يخنك الأمين ولكن ائتمنت الخائن" فليكن حال الكردي كحال المؤمن الذي نهت الأخبار عن مخالطته ومبايعته والزواج منه، وهذا ما حاول بعض الأعلام توجيهه في الحكم على الأكراد كما فعل العلامة إبن إدريس رحمه الله في كتابه السرائر ج2 ص233 قائلاً:" لا ينبغي أن يخالط ــ أي المؤمن ــ أحداً من الأكراد ويتجنب مبايعتهم ومشاورتهم ومناكحتهم وذلك راجع إلى كراهية معاملة من لا بصيرة له فيما يشتريه ولا فيما يبيعه لأن الغالب على هذا الجيل والقبيل قلة البصيرة لتركهم مخالطة الناس وأصحاب البصائر" .
 وقال المحدث المجلسي رحمه الله في كتابه مرآة العقول ج 19 ص 145 :" الحديث الثاني مرسل ويدل على كراهة معاملة الأكراد وربما يؤوَّل كونهم من الجن بأنهم لسوء أخلاقهم وكثرة حيلهم أشباه الجن فكأنهم منهم كشف عنهم الغطاء".
 ونحن نميل إلى ما قاله الحلي في السرائر بأن الغالب عليهم عدم البصيرة لتركهم مخالطة الناس وأصحاب البصائر لما تشير إليه سيرتهم بالإنطوائية والعزلة والإنفراد إلى يومنا هذا إلا القليل منهم ــ وهم الأتقياء من المؤمنين خاصة وقليل من غيرهم ــ ممن لا إشكال في تمدنه ورجاحة عقله وحسن طويته، فنحن لا نحكم على الجميع لأن ذلك خلاف الوجدان من بعضهم المعروفين بالحجى والتدبير والإيمان واليقين... فعامة الأكراد إلا من رحم ربي نظير عامة الشيعة اليوم إلا من رحم ربي لا ترى فيهم إلا المتهور والطائش والفاسق والفاجر والظالم والمحتال .... وهؤلاء مع كونهم شيعة ، يكره التعامل معهم بل يحرم ذلك في كثير من الأحيان، فالمناط بالحرمة أو الكراهة هو الطيش والفسق وقلة التدبير والصلاح ..وكل هذه الصفات هي صفات جنية شيطانية لا علاقة للتشيع أو الدين بها على الإطلاق...!. ولا يبعد ما ذكرنا من حال الأكراد الذين ينطوون على أنفسهم،من هنا لا يسكنون إلا في أماكن منعزلين عن غيرهم فلا يستوطنون إلا الجبال والأماكن البعيدة عن الناس، وكل من عرّف الكرد من اللغويين القدامي قال عنهم بأنهم" قوم يسكنون الهضاب وأعالي الجبال" فسموا أكراداً لذهابهم إلى الجبال، وكأن ذلك سمة عامة فيهم حيث إنهم كالأعراب لا يحبون إلا الصحاري والإنعزال عن المدن... وبهذا التأويل يخرج من لم يسكن الهضاب وكان فيه العقل الراجح والفطنة والذكاء والليونة والرفق، ولا يبعد أن يكون النص بالنهي عن مخالطة الأكراد هو كل أهل جبل يعيش عقلية القرون الوسطى وطرق حياتها حتى ولو كان شيعيّاً فلا ميزة للشيعي على غيره من الأقوام الذين لا ريب في أن منهم رحماء ومسالمون وأهل فطنة وذكاء، فقد يعيش الفرد في المدينة ولكن عقله وروحه هما عقل وروح الشيطان من الجن والابالسة فلا خير فيهم ولا تجوز مخالطتهم إلا على نحو الضرورة القصوى...وهو ما يفسره اللغويون لكلمة "جن" المراد منها الإستتار بخبث باطنه عن عامة الناس وهو معنى عام يشمل حتى الشيعة الفسقة والظالمين الذين لا يبعد أن يكونوا هم من المقصودين بالخبرين المتقدمين... وإن كنا لا نستبعد أن يكونوا من الجن حقيقةً وكشف الله تعالى عنهم الغطاء بأن جعلهم كالبشر يراهم الناس ويخالطوهم بأجسامهم، وهو غير بعيد بالنظر إلى ما ورد أولاد قابيل المتولدين من الجنية التي تزوجها بأمر من أبيه النبيّ آدم عليه السلام بخلاف أخيه هابيل الذي تزوج حورية، من هنا نقم قابيل على هابيل بسبب ذلك، وقد ورد في بعض الأخبار بأن كل قبح وسوء خلق كالطيش والتهور وغير ذلك من الصفات الذميمة فإنما هو من نسل الجنية، وكل حسن خلق وجمال وكمال فإنما هو من الحورية، لأن كل صفة ترجع إلى جنسها وأصله، فلا مانع عقلاً وشرعاً من أن يخلق الله تعالى قبيلاً من الناس هم في الواقع من الجنِّ، والجن منهم المؤمن ومنهم الكافر، فكون الأكراد من الجن لا يعني إحتقارهم كخلق من مخلوقات الله تعالى فإن إحتقار خلق الله تعالى حرام، فمن الجن من كان من أعاظم المؤمنين كمن آمن برسول الله صلى الله عليه وآله لمّا استمعوا إلى القرآن الكريم فذهبوا إلى قومهم مبشرين به كما تقص علينا سورة الجن...وثمة قصص حدثنا عنها ثقاة مؤمنين بأن أحد المؤمنين اللبنانيين تزوج من إمرأة جنية وأنجب منها ولداً، وكان ولدها بحركاته وأفعاله كالجن ...فإستبعاد أن يكون الأكراد طائفة من الجن ليس له ما يبرره شرعاً وعقلاً، ومتى كان الإستبعاد دليلاً شرعياً حتى يُبنى عليه أحكامٌ شرعية، ومشكلتنا اليوم عند أكثر الشيعة أنهم يشرِّعون بعقولهم أحكاماً شرعية مع أنه ورد في الأخبار من أن دين الله تعالى لا يصاب بالعقول.
النقطة الثالثة: أن النهي الوارد في الخبرين نهيّ إرشاديٌّ مكروه عند المشهور إلا أنه عندنا فمحمول على الحرمة على فرض صحتهما والقول بوثاقة سندهما، فلا يجوز مناكحة الكردي المخالف بوجه من الوجوه ومعاملة غير المؤمن من الأكراد ببيع وشراء إلا من عرف منه الأمانة والصدق ..كل ذلك بناءً على صحة سندهما ولكنهما ضعيفان من حيث إرسالهما من جهة وجهالة حال أبي الربيع الشامي من جهة أخرى على بعض المباني الرجالية، وبالتالي فلا يمكننا الإعتماد عليهما بشكلٍ قاطع في الحرمة إعتماداً على ضعف سندهما لذا نبقي ما كان على ما كان حتى يأتينا قاطع البرهان فنحكم على حرمة الزواج منهم باعتبارهم مخالفين لأهل البيت عليهم السلام لما ثبت لدينا بأدلة أخرة حرمة الزواج والتزويج من المخالفين لاننا نفتي بكونهم من النواصب حسبما فصّلنا في رسالتنا في معنى الناصبي... ونحن لا ننسى فتوى الشافعي الذي حكم على الشيعة الفاطميين في مصر بالقتل والإبادة في عهد صلاح الدين الايوبي الكردي لأن صلاح الدين الأيوبي أمر شيخ الشافعية في زمانه بفتوى لقتل شيعة مصر وقد ذهب ضحية فتواهما زهاء مئة ألف شيعي ذبحوا على يد صلاح الدين الأيوبي الكردي...كما نحكم بكراهة التعامل معهم ببيع وشراء تعبداً بالنصين المذكورين كما فعل غيرنا من أعلام الإمامية، والله أعلم بحقيقة الحال والمآل والسلام عليكم ورحمته وبركاته.     
 
العبد محمد جميل حمود العاملي ــ بيروت بتاريخ 9 رجب الأصب 1433هـ.
 
 

    طباعة   ||   أخبر صديقك عن الموضوع   ||   إضافة تعليق   ||   التاريخ : 2012/06/02   ||   القرّاء : 21699




أحدث البيانات والإعلانات :



 لقد ألغى سماحة لمرجع الديني الكبير فقيه عصره آية الله الحجّة الشيخ محمّد جميل حمّود العاملي ( دام ظلّه الوارف ) كلّ الإجازات التي منحها للعلماء..

 الرد الإجمالي على الشيخ حسن المصري..

 بيان تحديد بداية شهر رمضان المبارك لعام 1443 هجري / 2022 ميلادي

 الرد الفوري على الشيخ البصري

 إحتفال الشيعة في رأس السنة الميلاديّة حرام شرعاً

 بيان تحديد بداية شهر رمضان المبارك لعام 1441 هجري / 2020 ميلادي

 بيان هام صادر عن المرجع الديني آية الله الشيخ محمّد جميل حمُّود العاملي

البحث في القسم :


  

جديد القسم :



 حكم الرعاف في شهر رمضان...

 البتريون كالنواصب نجسون دنسون..

 هل الملعون نجس؟

 تحية السلام على المصلي...

 حكم العدول من سورة الى سورة في الصلاة الواجبة..

 الإيراد على الوهابيين غير المعتقدين بالتوسل بالأنبياء والأولياء من آل محمد عليهم السلام - ألقيت في عام 2008 ميلادي

 ما مدى صحة الفقرة الواردة في زيارة مولاتنا الصدّيقة المطهرة زينب الكبرى صلوات الله وتسليماته عليها: (السَّلام عليك أيتها المتحيّرة في وقوفك في القتلى..) ؟.

ملفات عشوائية :



 علاجنا الفقهي للخلاف الروائي في تحديد رأس السنة

 لا يجوز الجماع حال الحيض/ الأمر بالحجاب ليس له صيغة خاصة به/ المحتلم لا يأثم بسبب إحتلامه/ نية الزنا حرام/ المرأة تحتلم كالرجل

 يجوز للفتاة الهاشمية أن تتزوج بغير الهاشمي شريطة أن يكون شيعياً إثنى عشرياً..!

 ليس للفقيه ولاية على النفوس والأعراض والدماء / الإعتقاد بولاية الفقيه العامة والمطلقة بدعة مخالفة للكتاب والسنّة / لا أحد يمثل النبي وأهل بيته الطاهرين في ولايتهم الشريفة

 بيان صادر عن مكتب المرجع الديني آية الله المحقق الشيخ محمد جميل حمود العاملي (دام ظلّه الوارف) بشأن أزيز الرصاص وقنابل المفرقعات في بيروت

 هل الاحزاب السياسية في الاسلام محرمة شرعا ؟

 لا يجوز التقليد في أصول العقيدة

جديد الصوتيات :



 الإيراد على الوهابيين غير المعتقدين بالتوسل بالأنبياء والأولياء من آل محمد عليهم السلام - ألقيت في عام 2008 ميلادي

 محطات في سيرة الإمام محمّد الجواد عليه السلام - 26تموز2007

 محاضرة حول الصدقة (حديث المنزلة..وكل الانبياء أوصوا الى من يخلفهم..)

 السيرة التحليليّة للإمام علي الهادي عليه السلام وبعض معاجزه

 لماذا لم يعاجل الإمام المهدي (عليه السلام) بعقاب الظالمين

 المحاضرة رقم ٢:( الرد على من شكك بقضية إقتحام عمر بن الخطاب لدار سيّدة الطهر والقداسة الصديقة الكبرى فاطمة صلى الله عليها)

 المحاضرة رقم 1:(حول ظلامات الصدّيقة الكبرى..التي منها إقتحام دارها..والإعتداء عليها ارواحنا لشسع نعليها الفداء والإيراد على محمد حسين..الذي شكك في ظلم أبي بكر وعمر لها...)

إحصاءات :

  • الأقسام الرئيسية : 11

  • الأقسام الفرعية : 36

  • عدد المواضيع : 2193

  • التصفحات : 19166559

  • المتواجدون الآن : 1

  • التاريخ : 19/03/2024 - 07:36

||   Web Site : www.aletra.org   ||   
 

 Designed, Programmed & Hosted by : King 4 Host . Net